القراءات في كلمة فارهبون
(ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا)
واو العطف في قوله تعالى: (أُولَٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب
هل جاهر المنافقون بكفرهم عندما قالوا: (أنؤمن كما ءامن السفهاء)؟